قصة سيمون
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
قصة قصيرة.
في قرية روسية كانت تسكن فيها عائلة سيمون التي تتكون اسرته من اربعة افراد. تقتات على جمع الحطب. ومن مردود بيعه يلبى به جميع طلباتهم..
كان سيمون ينهض باكرا كي يتوغل في نواحي الغابة الكبيرة المليئة بالاخطار. كي فقط يجمع الاغصان والحطب الصلب الجاف ثم يربطه حزمة حزمة. وفي الظهيرة يعود وهو محملا على ظهره. ربطة كبيرة من الحطب. وفي اليوم الموالي يبيعه في السوق بمال زهيد.
وهكذا تعود سيمون واسرته على نمط حياتهم. وقناعتهم بالقليل زاد من رضاهم. حتى في ذات يوم خرج سيمون ولم يعد للمنزل ليجدوه الصيادين بعد يومين في وسط الغابة مقتولا من طرف إحدى الحيوانات المفترسة.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وفي يوم استيقظت والدة سمندا باكرا. كي تجرب حظها في جمع الحطب لاول مرة. وما إن داست قدمها ارض الغابة حتى تملكها الخۏف والړعب. واكثر شيء خاڤت على ولديها ان يصيبها ما اصاب زوجها. فمن يكفل سمندا و باتريسيوا بعدها. وخاصة ان كل الاهل يعيشون بعيدا كل البعد عن قريتهم. فتراجعت المسكينةوالحزن يتملكها. فبعودتها لن يكون هناك طعام يسد جوع اسرتها. ومن خلفها المۏت قد ينتظرها..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حينها طلبت سمندا من والدتها ان ترافقها. وسيساعدهما ثابيان بإيجاد المكان المناسب الذي يتم فيه جمع الحطب الصلب.. فڠضبت والدة سمندا من كلامها. وأنبتها مجددا على الكلام السخيف الذي يصدر منها كل مرة.. وذكرتها بآخر عقاپ كان لها بسبب