كنت مع خطيبى ومكتوب كتابنا
نظارة شمس طول الطريق.
وصلنا الشقة وفتح الباب دخلت وأنا قلبي حايطلع من مكانه من الخۏف
كنت حاسة إن هو مش عارف حاجة أو أهلي ضحكوا عليه فقررت أصارحه بالحقيقة.
اول ما قفل الباب غمضت عيني وقولتله
جملة قالها كان كل تفكيري ساعتها ازاي اه .رب. اول حاجة شفت البلكونةمتابعه علشان انزلكم الجزء التاني والاخير والاجمل بكتير من الجزء الاول هنا قراءه ممتعه
اسمي عاصم عمري 35 سنة حكايتي ابتدت من سنين فاتوا يوم ما رجعت من الشغل ولقيت البيت مقلوب علشان اختي الصغيرة اتأخرت في الدرس. طلعت انا وأمي ندور عليها طول الليل لحد ما جالنا اتصال من قسم البوليس ادونا عنوان رحنا ليه لاقينا اختي متب .هدلة وجن .بها واحد كان س .كران وباين إنه اع .تدي عليها. اخدنا اختي المستشفى وعملنا مح .ضر.
اختي ماقدرتش تستحمل تعيش معه ا في بيت واحد
من يومها امي بقت تنام وتصحى على ال .ثار انها لازم ت .نت .قم من اخته وتدوق امه نفس الكاس الي داقته.
سيف واهله عزلوا وراحوا مكان بعيد. بس فضلت ادور عليهم لحد ما لاقيته.
أمي حالها ماكنش يصر لا ع .دو ولا حبيب جالها ش .لل نصفي من حزنها على اختي.
لان كل واحد حط سيناريو على مزاجه وإن اختي كانت ماشيه معاه وأختي كانت مظلومة
وضح .ية هف .وة وطيش شاب ضيع حياه بنت بريئة وحياتنا احنا الي مش عارفين نعيش ولا انا الي كنت في ريعان شبابي بقيت مج .رم ومعايا رجالة.
فضلت مراقبه وعرفت إنه بيتجوز.
امرت بخط .فهم واتاكدت إن خطيبته رجعت لوحدها بس القدر كان ليه ترتيب ثاني.
الي رجعت لوحدها اخته وخطيبته كانت معاه.
بعد ما بلغني رجالتي انهم خط .فوهم امي فضلت تع .يط كثير وتقولي جيب ليا حق اختك وثا .رها .
عارضتها في الاول بس استسلمت لطلبها.
نص ساعه مابقتش حاسس بحاجة.
دخلت جوه وصعبت عليا وفضلت اتأسف ليها كثير. حاولت استرها قدام اخوها ماعرفش ليه كنت خاېف عليها كنت حاسس ان في حاجة غلط. خليت الرجالة تبعد من المكان
ونفذت امر امي الي كانت على خط التليفون طلب مني انها تسمع صوتها.
ثاني يوم جبت ليها اسدال ت .ستر نفسها . البنت كان حالها وح .ش افتكرت اختي نفس الشكل نفس الدموع ونفس الرعش .ة.
بس اخدت صدمة عمري لما قالي انها مراته مش اخته.
بصيت ليها بأسف راحت